أجهشت مغنية البوب الأمريكية المثيرة للجدل بريتني سبيرز بالبكاء، أثناء مقابلة مع شبكة تلفزيونية بريطانية، اشتكت فيها من الوحدة التي تعيشها، وأعربت عن أمنيتها في الزواج من رجل حنون.
وأفادت صحيفة "صن" البريطانية الشعبية -في عددها الصادر اليوم الثلاثاء- بأن بريتني التي تحتفل اليوم بعيد ميلادها السابع والعشرين، أقرت بأنها في حاجة شديدة لحبيب، مؤكدة أن الثقة في أي شخص أمر غاية في الصعوبة.
وقالت بريتني "سمحت لأشخاص أشرار بدخول حياتي لأنني كنت وحيدة، وقد دفعت ثمن تلك الأوقات الصاخبة غاليا.
أنا أحافظ على نفسي بشكل جيد جدا. قد يصل الأمر بي أحيانا إلى نوع من الوحدة".
وأضافت "أميرة البوب" السابقة أنها تحلم بالعيش في جزيرة مع ابنيها شون بريستون -ثلاثة أعوام- وجيدن جيمس –عامان- ورجل يحبها، قائلة "ستكون تلك هي الجنة بالنسبة لي.
فلن يستطيع أحد الوصول إلينا". ويعيش الطفلان مع والدهما كيفين فيدرلين الذي مكنه القضاء من حضانتهما بعد الطلاق من نجمة البوب الأمريكية؛ نظرا لحالة أمهما النفسية.
تحذير للخطاب!
من ناحية أخرى، أكدت بريتني ودموعها تنساب على خديها أن الحياة التي تعيشها منذ تعرضها لانهيار عصبي حاد في مطلع العام الجاري أسفر عن حلقها لشعر رأسها تماما.
وأكدت أنها لم تعرف الطعم الحقيقي للسعادة مطلقا، مضيفة "يخشى المرء أن يأخذها (السعادة) أحد منه، لذا من الأفضل ألا يشعر الإنسان بشيء".
على الخطاب أن ينتبهوا؛ فبريتني لم تعد فتاة الحفلات الجامحة التي قد ترغبون بها حيث أصبح ذلك -كما تقول نجمة البوب- جزءا من الماضي.
وتضيف في حوار لمجلة "جلامور" الأمريكية "لا أحب الخروج، وأكره الملاهي الليلية، وأكره التواجد في مكان مزدحم بالناس، وأحب البقاء في المنزل وفى السرير ومشاهدة برنامج "الرقص مع النجوم Dancing With The Stars" أو قراءة رواية لدانيال ستيل، فأنا أصبحت مملة نوعا ما".
"ملكة العودة الفنية"
وفي العامين الماضيين كانت بريتني حديث الصحف والمجلات؛ بسبب إدمانها المخدرات واضطراب حالتها النفسية، حيث تم نقلها إلى مستشفى للأمراض النفسية مرتين في أوائل هذا العام 2008.. آخرهما كان في شهر فبراير/شباط الماضي، حين أخذها المسعفون إلى القسم النفسي في مستشفى جامعة لوس أنجلوس، حتى إنها تعرضت لفضيحة بعد أن كانت تتلعثم وتهمهم في أدائها لأغنيتها "أعطني المزيد".
وبعد تراجع أسهمها الكبير في بورصة النجوم لأدني حد، تمكنت بريتني من استعادة جزء كبير من بريقها، فأصبحت تلقب الآن "بملكة العودة الفنية"، حيث قدمت مؤخرا عرضا غنائيا رائعا لأغنيتها "زير نساء Womenizer"، في برنامج المسابقات الإنجليزي الشهير "إكس فاكتور". وبدأت حياتها تأخذ منعطفا صوب الطريق الصحيح، حين تسلمت ثلاث جوائز في حفل جوائز الفيديو الموسيقي لقناة MTV مؤخرا في شهر سبتمبر/أيلول الماضي.
وتقول سبيرز -حين تسلمت الجائزة ووقف الجمهور لتحيتها- "أدركت أن هناك حبا كبيرا في العالم".
والآن تنوي سبيرز القيام بحملة ترويجية لألبومها الجديد "سيرك Circus"، قبل أن تقوم بجولة فنية عالمية في العام الجديد 2009.
والله مسكينه 000 شوف الاسلام مافيه احسن منه
وأفادت صحيفة "صن" البريطانية الشعبية -في عددها الصادر اليوم الثلاثاء- بأن بريتني التي تحتفل اليوم بعيد ميلادها السابع والعشرين، أقرت بأنها في حاجة شديدة لحبيب، مؤكدة أن الثقة في أي شخص أمر غاية في الصعوبة.
وقالت بريتني "سمحت لأشخاص أشرار بدخول حياتي لأنني كنت وحيدة، وقد دفعت ثمن تلك الأوقات الصاخبة غاليا.
أنا أحافظ على نفسي بشكل جيد جدا. قد يصل الأمر بي أحيانا إلى نوع من الوحدة".
وأضافت "أميرة البوب" السابقة أنها تحلم بالعيش في جزيرة مع ابنيها شون بريستون -ثلاثة أعوام- وجيدن جيمس –عامان- ورجل يحبها، قائلة "ستكون تلك هي الجنة بالنسبة لي.
فلن يستطيع أحد الوصول إلينا". ويعيش الطفلان مع والدهما كيفين فيدرلين الذي مكنه القضاء من حضانتهما بعد الطلاق من نجمة البوب الأمريكية؛ نظرا لحالة أمهما النفسية.
تحذير للخطاب!
من ناحية أخرى، أكدت بريتني ودموعها تنساب على خديها أن الحياة التي تعيشها منذ تعرضها لانهيار عصبي حاد في مطلع العام الجاري أسفر عن حلقها لشعر رأسها تماما.
وأكدت أنها لم تعرف الطعم الحقيقي للسعادة مطلقا، مضيفة "يخشى المرء أن يأخذها (السعادة) أحد منه، لذا من الأفضل ألا يشعر الإنسان بشيء".
على الخطاب أن ينتبهوا؛ فبريتني لم تعد فتاة الحفلات الجامحة التي قد ترغبون بها حيث أصبح ذلك -كما تقول نجمة البوب- جزءا من الماضي.
وتضيف في حوار لمجلة "جلامور" الأمريكية "لا أحب الخروج، وأكره الملاهي الليلية، وأكره التواجد في مكان مزدحم بالناس، وأحب البقاء في المنزل وفى السرير ومشاهدة برنامج "الرقص مع النجوم Dancing With The Stars" أو قراءة رواية لدانيال ستيل، فأنا أصبحت مملة نوعا ما".
"ملكة العودة الفنية"
وفي العامين الماضيين كانت بريتني حديث الصحف والمجلات؛ بسبب إدمانها المخدرات واضطراب حالتها النفسية، حيث تم نقلها إلى مستشفى للأمراض النفسية مرتين في أوائل هذا العام 2008.. آخرهما كان في شهر فبراير/شباط الماضي، حين أخذها المسعفون إلى القسم النفسي في مستشفى جامعة لوس أنجلوس، حتى إنها تعرضت لفضيحة بعد أن كانت تتلعثم وتهمهم في أدائها لأغنيتها "أعطني المزيد".
وبعد تراجع أسهمها الكبير في بورصة النجوم لأدني حد، تمكنت بريتني من استعادة جزء كبير من بريقها، فأصبحت تلقب الآن "بملكة العودة الفنية"، حيث قدمت مؤخرا عرضا غنائيا رائعا لأغنيتها "زير نساء Womenizer"، في برنامج المسابقات الإنجليزي الشهير "إكس فاكتور". وبدأت حياتها تأخذ منعطفا صوب الطريق الصحيح، حين تسلمت ثلاث جوائز في حفل جوائز الفيديو الموسيقي لقناة MTV مؤخرا في شهر سبتمبر/أيلول الماضي.
وتقول سبيرز -حين تسلمت الجائزة ووقف الجمهور لتحيتها- "أدركت أن هناك حبا كبيرا في العالم".
والآن تنوي سبيرز القيام بحملة ترويجية لألبومها الجديد "سيرك Circus"، قبل أن تقوم بجولة فنية عالمية في العام الجديد 2009.
والله مسكينه 000 شوف الاسلام مافيه احسن منه