السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كانت سماح تعيش حياتها في احدى البلدان و كانت سماح من اجمل فتايات الحي
و تحمل ذكاء كبير و كان هناك الكثير من المعجبين و الذين يردون التقرب منها
بشتى الطرق و لكن لم يحظى اي منهم بفرصة التحدث او التقرب منها و كان هناك في نفس الحي
شخص يدعى خالد و هو شاب وسيم و صاحب اخلاق عالية و هو شخص مخلص و وفي و حوله معجبات كثيرات
و لكن لم يبدي اي اهتمام لآي فتاة و في ذات يوم كان هذا الشاب يتجول في انحاء الحي و كانت الفتاة
في عكس الاتحاه الذي يمر منه و كانت تنظر الى الارض فقد كانت تفكر في مسألة مدرسية و كانت مشغولة بها
كثير الى ان وصلت الى مسافة قريبة من هذا الشاب خالد و لكنها اصطدمت بالشاب و هي تحمل كتبها المدرسية
التي سقطت على الارض و ساعدها الشاب على رفع الكتب عن الارض و تبادلا النظرات ( نظرات الاعجاب )
و اصبح هذا الشاب يعشق تلك الفتاة التي كانت هي ايضا تفكر به
و اصبح بينهما حب كبيرا الى درجة انهم لا يمر يوم الا ان يلتقيا فيه و يتابدلون كلمات الغرام و الحب
كانت فرحة و سعادة كبيرة جدا و كان الحاسدين كثر لان كلاهما
شخصية قوية و ذكاء و اجتمع الحب بينهم و اثار هذا الحب اعجاب الناس و في اشتى الاعمار
و اصبحا قصة للعاشقين الى ان جاء يوم يطفىء تلك الفرحة و ينهي القصة
(( كان الشاب خالد ينظر مجيء سماح حبيبته و هو يقف على عتبة منزله و جاءت ابنة عمه التي كانت تدرس
في نفس المدرسة التي تدرس فيها سماح و قالت الى خالد : ان سماح تستحقك و انت تستحق سماح
و اتمنى لكم احلى و اسعد الاوقات و الايام و دخلت الى المنزل و بعد دقائق جاءت سماح من الناحية المقابلة
و كانت الابتسامة ظاهرة على وجهها لم تكن المسافة بعيدة عن خالد الذي هو ابتسام ايضا عندما رأها
قادمة باتجاه و لكن هناك ما سبب كارثة الىخالد وهناك ما ترك خالد الى هذا اليوم مصدوم لا يظحك
هنا امر حدث اوقف قلب الفتاة سماح و انهى هذا القصة السعيدة و حولها الى اتعس قصة و اتعس حياة لا خالد
كانت سماح تعبر ذلك الشارع قادمة الىخالد و لكن................... جاءت سيارة بسرعة كبيرة
جاءت هذه السيارة لتحول الحلم الى ماءساة جاءت هذه السيارة و صدمت سماح بقوة بعنف بسرعة بشدة
حتى وصلت دمائها الى وجه خالد الذي بلحظة واحدة عاد ذكريته كلها من اول يوم الى تلك اللحظة
و هو مصدوم و توقف عن الحركة و سقط على الارض من شدة وجع هذا المشهد الذي لم يمحى من ذاكرته
سيقط في غيبوبة و دامت هذه الغيبوبة يومان و بعد ان افاق من الغيبوبة اصابه شلل جزئي
لم يتصور احد ان تنتهي هذه القصة هكذا لم يعرف خالد قبلها الابتسامة الحقيقية و انتهى الابتسامة من حياته
بعدها و لقد شعر بأنه هو الذي مات كان قدر سماح ان تموت و تترك مأساة ليس فقط الى خالد بل
مأساة و صدمة الى من كل الاهل و الاقارب و صديقاتها و اصقاء خالد و ابنة عمه التي كانت تواسي خالد
و قال لها خالد انا اتنفس لكني في عداد الموتى و جاء اللي و طلب مني ان اكتب تلك القصة
كانت سماح تعيش حياتها في احدى البلدان و كانت سماح من اجمل فتايات الحي
و تحمل ذكاء كبير و كان هناك الكثير من المعجبين و الذين يردون التقرب منها
بشتى الطرق و لكن لم يحظى اي منهم بفرصة التحدث او التقرب منها و كان هناك في نفس الحي
شخص يدعى خالد و هو شاب وسيم و صاحب اخلاق عالية و هو شخص مخلص و وفي و حوله معجبات كثيرات
و لكن لم يبدي اي اهتمام لآي فتاة و في ذات يوم كان هذا الشاب يتجول في انحاء الحي و كانت الفتاة
في عكس الاتحاه الذي يمر منه و كانت تنظر الى الارض فقد كانت تفكر في مسألة مدرسية و كانت مشغولة بها
كثير الى ان وصلت الى مسافة قريبة من هذا الشاب خالد و لكنها اصطدمت بالشاب و هي تحمل كتبها المدرسية
التي سقطت على الارض و ساعدها الشاب على رفع الكتب عن الارض و تبادلا النظرات ( نظرات الاعجاب )
و اصبح هذا الشاب يعشق تلك الفتاة التي كانت هي ايضا تفكر به
و اصبح بينهما حب كبيرا الى درجة انهم لا يمر يوم الا ان يلتقيا فيه و يتابدلون كلمات الغرام و الحب
كانت فرحة و سعادة كبيرة جدا و كان الحاسدين كثر لان كلاهما
شخصية قوية و ذكاء و اجتمع الحب بينهم و اثار هذا الحب اعجاب الناس و في اشتى الاعمار
و اصبحا قصة للعاشقين الى ان جاء يوم يطفىء تلك الفرحة و ينهي القصة
(( كان الشاب خالد ينظر مجيء سماح حبيبته و هو يقف على عتبة منزله و جاءت ابنة عمه التي كانت تدرس
في نفس المدرسة التي تدرس فيها سماح و قالت الى خالد : ان سماح تستحقك و انت تستحق سماح
و اتمنى لكم احلى و اسعد الاوقات و الايام و دخلت الى المنزل و بعد دقائق جاءت سماح من الناحية المقابلة
و كانت الابتسامة ظاهرة على وجهها لم تكن المسافة بعيدة عن خالد الذي هو ابتسام ايضا عندما رأها
قادمة باتجاه و لكن هناك ما سبب كارثة الىخالد وهناك ما ترك خالد الى هذا اليوم مصدوم لا يظحك
هنا امر حدث اوقف قلب الفتاة سماح و انهى هذا القصة السعيدة و حولها الى اتعس قصة و اتعس حياة لا خالد
كانت سماح تعبر ذلك الشارع قادمة الىخالد و لكن................... جاءت سيارة بسرعة كبيرة
جاءت هذه السيارة لتحول الحلم الى ماءساة جاءت هذه السيارة و صدمت سماح بقوة بعنف بسرعة بشدة
حتى وصلت دمائها الى وجه خالد الذي بلحظة واحدة عاد ذكريته كلها من اول يوم الى تلك اللحظة
و هو مصدوم و توقف عن الحركة و سقط على الارض من شدة وجع هذا المشهد الذي لم يمحى من ذاكرته
سيقط في غيبوبة و دامت هذه الغيبوبة يومان و بعد ان افاق من الغيبوبة اصابه شلل جزئي
لم يتصور احد ان تنتهي هذه القصة هكذا لم يعرف خالد قبلها الابتسامة الحقيقية و انتهى الابتسامة من حياته
بعدها و لقد شعر بأنه هو الذي مات كان قدر سماح ان تموت و تترك مأساة ليس فقط الى خالد بل
مأساة و صدمة الى من كل الاهل و الاقارب و صديقاتها و اصقاء خالد و ابنة عمه التي كانت تواسي خالد
و قال لها خالد انا اتنفس لكني في عداد الموتى و جاء اللي و طلب مني ان اكتب تلك القصة